رائدة النشاط المميزة
تحتل رائدة النشاط مكانة كبيرة في المدارس لكونها تقوم
بعمل مهم وفعال تجاه الطالبات عامة والمبدعات خاصة ,
فإن رائدة النشاط لها دوراً هام في تسخير الأنشطة وما تقدمه من خدمات لصالح الطالبات
بأقصى قدر ممكن حيث تركز اهتمامها على تنمية مواهب الطالبات والتعامل معهن
بهدف حماية جوانبهن (الشخصية , الاجتماعية , التربوية , المهنية) . مما يوفر لهن الصحة النفسية
والاجتماعية التي تدعم استمرار هذه المواهب ,وتميز الأنشطة اللاصفية بالمدرسة ، ويتضح
دور رائدة النشاط في تفعيل الأنشطة المختلفة التي تخدم جميع الطالبات في
الخطوات التالية :.
- أولا : وجود اقتناع ذاتي من قبل رائدة النشاط بأهمية اكتشاف الموهوبات ورعايتهن من خلال الأنشطة وذلك عن طريق التعرف على خصائص الموهوبات وكثرة الاطلاع .
- ثانيا : العمل على الكشف المبكر منذ بداية العام عن الطالبات الذين يمتلكن قدرات خاصة
ومميزة وذلك عن طريق تنفيذ المسابقات الثقافية والعلمية وكتابة البحوث وتأليف القصص
والرسم والاختراعات والابتكارات العلمية .
- ثالثا ً: أن الطالبات الموهوبات أقدر من غيرهم في إدراك العلاقات الاجتماعية والإنسانية ومن ثم
يكون من السهل عليهن استغلال إدراكهم في تكوين الأصدقاء والجماعات وإتاحة الفرصة لهن لأخذ
دور القيادة في الأنشطة والبرامج والجماعات المختلفة .
- رابعا : تميز الطالبات الموهوبات بمهارات قيادية قوية فهم يعرفون في الغالب كيف يعملون بنجاح مع الآخرين ويظهرون المبادرة في التفكير وفي تنفيذ الأفكار المختلفة . ومن هنا لا بد من إشراكهم في المجالس الاستشارية وشغلهن بمراكز رؤساء برامج النشاط ، ورؤساء تحرير المجلات المدرسية والإعلامية والقيام بزيارات خاصة للاماكن ذات العلاقة بتنمية قدراتهن وصقلها بشكل صحيح .
- خامسا : مساعدة الطالبات عن طريق شغل أوقات فراغهن بما يعود عليهن بالنفع والفائدة وإثراء معلوماتهن , فالموهوبة أكثر ميلاً للقراءة المتنوعة والاطلاع على كل ما هو جديد . إذ أن الكتب والمناهج الدراسية ذات معلومات محدودة لا تشبع قدراتها العقلية , وبالتالي فهن بحاجة إلى الاطلاع على موضوعات ابتكاريه في جميع العلوم ( عن طريق جماعة المكتبة وغرفة مصادر التعلم وابتكارات الآخرين محلياً وعالمياً ) .
- سادساً : تبني إقامة المعارض للمخترعات والموهوبات من الطالبات وتقديم إنتاجهن ومبتكراتهن
وتكريم المتميزات على مستوى الإدارة أو المنطقة .
- سابعا : أن تعمل رائدة النشاط على مساعدة الطالبات الموهوبات بتكوين علاقات جماعية
سليمة مع زميلاتهن في المدرسة والمساهمة في المشروعات والخدمات العامة والاستمتاع
بالحياة من خلال الأنشطة المختلفة .
- ثامناً : أن دور رائدة النشاط مهم في تخطيط البرامج والأنشطة التي تتيح الفرصة لاكتشاف
الموهوبات وتقديم الرعاية الخاصة لهن عن طريق إشراكهن في أنشطة يتحملون فيها مسئوليات
تناسب قدراتهن وإمكانياتهن حتى يكسبن الثقة بأنفسهن ويصبحن قادرات على التوافق مع
متطلبات الحياة والتكيف مع قدراتهن ومع الآخرين والكشف عن كل طالبة تمتلك قدرات
مميزة نستطيع أن نرعاها وندعمها ونصل بها إلى درجه المخترعين وعلماء المستقبل بما يخدم
هذا الوطن الغالي والذي ينتظر جيل الموهوبين والمبتكرين .
- تاسعاً : الإكثار من إقامة المحاضرات والندوات والمسابقات العلمية والأدبية مع حسن الإعداد
والتنظيم وإقامة ورش عمل للإبداع العلمي والأدبي وتفعيل دور المسرح والأعمال التطوعية في حصص النشاط أو حصص الفراغ لدى الطالبات .
- أولا : وجود اقتناع ذاتي من قبل رائدة النشاط بأهمية اكتشاف الموهوبات ورعايتهن من خلال الأنشطة وذلك عن طريق التعرف على خصائص الموهوبات وكثرة الاطلاع .
- ثانيا : العمل على الكشف المبكر منذ بداية العام عن الطالبات الذين يمتلكن قدرات خاصة
ومميزة وذلك عن طريق تنفيذ المسابقات الثقافية والعلمية وكتابة البحوث وتأليف القصص
والرسم والاختراعات والابتكارات العلمية .
- ثالثا ً: أن الطالبات الموهوبات أقدر من غيرهم في إدراك العلاقات الاجتماعية والإنسانية ومن ثم
يكون من السهل عليهن استغلال إدراكهم في تكوين الأصدقاء والجماعات وإتاحة الفرصة لهن لأخذ
دور القيادة في الأنشطة والبرامج والجماعات المختلفة .
- رابعا : تميز الطالبات الموهوبات بمهارات قيادية قوية فهم يعرفون في الغالب كيف يعملون بنجاح مع الآخرين ويظهرون المبادرة في التفكير وفي تنفيذ الأفكار المختلفة . ومن هنا لا بد من إشراكهم في المجالس الاستشارية وشغلهن بمراكز رؤساء برامج النشاط ، ورؤساء تحرير المجلات المدرسية والإعلامية والقيام بزيارات خاصة للاماكن ذات العلاقة بتنمية قدراتهن وصقلها بشكل صحيح .
- خامسا : مساعدة الطالبات عن طريق شغل أوقات فراغهن بما يعود عليهن بالنفع والفائدة وإثراء معلوماتهن , فالموهوبة أكثر ميلاً للقراءة المتنوعة والاطلاع على كل ما هو جديد . إذ أن الكتب والمناهج الدراسية ذات معلومات محدودة لا تشبع قدراتها العقلية , وبالتالي فهن بحاجة إلى الاطلاع على موضوعات ابتكاريه في جميع العلوم ( عن طريق جماعة المكتبة وغرفة مصادر التعلم وابتكارات الآخرين محلياً وعالمياً ) .
- سادساً : تبني إقامة المعارض للمخترعات والموهوبات من الطالبات وتقديم إنتاجهن ومبتكراتهن
وتكريم المتميزات على مستوى الإدارة أو المنطقة .
- سابعا : أن تعمل رائدة النشاط على مساعدة الطالبات الموهوبات بتكوين علاقات جماعية
سليمة مع زميلاتهن في المدرسة والمساهمة في المشروعات والخدمات العامة والاستمتاع
بالحياة من خلال الأنشطة المختلفة .
- ثامناً : أن دور رائدة النشاط مهم في تخطيط البرامج والأنشطة التي تتيح الفرصة لاكتشاف
الموهوبات وتقديم الرعاية الخاصة لهن عن طريق إشراكهن في أنشطة يتحملون فيها مسئوليات
تناسب قدراتهن وإمكانياتهن حتى يكسبن الثقة بأنفسهن ويصبحن قادرات على التوافق مع
متطلبات الحياة والتكيف مع قدراتهن ومع الآخرين والكشف عن كل طالبة تمتلك قدرات
مميزة نستطيع أن نرعاها وندعمها ونصل بها إلى درجه المخترعين وعلماء المستقبل بما يخدم
هذا الوطن الغالي والذي ينتظر جيل الموهوبين والمبتكرين .
- تاسعاً : الإكثار من إقامة المحاضرات والندوات والمسابقات العلمية والأدبية مع حسن الإعداد
والتنظيم وإقامة ورش عمل للإبداع العلمي والأدبي وتفعيل دور المسرح والأعمال التطوعية في حصص النشاط أو حصص الفراغ لدى الطالبات .
- عاشراً
: تنظيم الزيارات الميدانية وتشجيع المواهب على أن تعد البرامج إعداداً جيداً
وتقديم المواهب المتميزة للمجتمع التربوي من خلال الإعلام في منتدى المدرسة أو
موقع الإدارة للتعرف على إنتاجهن .
مشرفة
نشاط الطالبات :
ابتسام
عمير الشهراني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق